عن المنتج
وصف المنتج:
في قرية هادئة وجميلة، تدور أحداث قصة ملهمة ومشوقة عن ثلاثة إخوة: علي، سعيد، وحمزة، الذين يتنافسون بحماس للوصول إلى المسجد وأداء الصلاة في وقتها. تُبرز القصة دور الأب، العم يوسف، في تحفيز أبنائه على حب الصلاة والمداومة عليها من خلال فكرة ذكية تجمع بين اللعب، التحفيز، والتعليم.
ملاحظة: بمناسبة صدور أول قصة على المتجر ستحصل على هدية قيمة عند شراءك لها وهي عبارة عن فيديو مصور لهذه القصة ما عليك إلا أن:
1/ ترسل لقطة شاشة لصفحة من قصة الكتاب الخاص بنا على رقم الواتساب الموجود في المتجر.
2/ تتابع احدى منصات أسرار العظمة ( انستقرام ـ فيسبوك ـ قناة واتساب)
محاور القصة:
تُعزز حب الصلاة في قلوب الأطفال بطريقة ممتعة وبسيطة.
تُقدم قيمًا مثل التعاون، التنافس الشريف، والانضباط.
تُشجع الأطفال على المبادرة والالتزام بأداء العبادات دون إجبار، بل بحب ورضا.
ما الذي يميز هذه القصة؟
1. أسلوب بسيط وجذاب يناسب الأطفال ويشجعهم على متابعة القراءة.
2. تجمع بين المتعة والفائدة التربوية، حيث تجعل الأطفال يتطلعون إلى أداء الصلاة بحماس.
3. توصل رسالة مهمة: أن الفوز الحقيقي هو التقرب إلى الله، كما قال حمزة: “الفائز الحقيقي هو من يكون الأول في الصلاة، لأن الله يحب الذين يسارعون إلى طاعته.”
لمن تُناسب القصة؟
للأطفال من عمر 5 إلى 12 سنة.
للآباء والأمهات الذين يسعون لغرس حب الصلاة في نفوس أبنائهم بطريقة تربوية وملهمة.
للمربين والمعلمين الذين يبحثون عن أدوات قصصية تُحفز الأطفال على الالتزام بقيم دينية وأخلاقية.
لماذا يجب أن تكون في مكتبتك؟
هذه القصة ليست مجرد حكاية، بل هي أداة تربوية تُساعد الأطفال على بناء علاقة إيجابية مع الصلاة، وتُحفزهم على حب المساجد والمسارعة إلى الطاعة.
سعر المنتج:
احصل على القصة الآن بسعر مميز عبر متجر أسرار العظمة، واجعلها هدية قيّمة لأطفالك أو لأحبائك.
استمتع بقراءة ملهمة تُغيّر السلوك، وتزرع القيم، وتفتح آفاقًا جديدة في قلوب الصغار.
بيانات اخرى
لا توجد تعليقات علي هذا المنتج
مرحباً, محبكم حسين بازهير, أحب قراءة الكتب لانها تشحذ العقل وتنير الفكر وتوسع المدارك وأحب أن اساعدك لتصل إلى مبتغاك من تطوير ذاتك وبناء جوهرك, وأخصر وأسرع طريق للتحلي بذلك هو قراءة الكتب, فلا أحب الخير لنفسي بقدر ما أحبه لغيري فل نتشارك معاً لنبني مجتمعا واعياً.